أخر الاخبار

نبيل أبوالياسين: يشيد بالبيان الختامي للقمة العربية ويؤكد على توحيد الكلمة العربية

المدار الاخبارية: 

أشاد" نبيل أبوالياسين" الكاتب الحقوقي والباحث في الشأني العربي والدولي في تصريح صحفي صادر عنة اليوم «السبت»، للصحف والمواقع الإخبارية، قائلاً: إن مسودة البيان الختامي للقمة العربية المنعقدة في جدة، تضمنت أكثر من 30 قضية ترتبط بشؤون العالم العربي، ونرىّ أن من أهم هذة القضايا هي القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، التي تشغل الرأي العام العربي فهل يتم تنفيذ بنود هذه المسودة على أرض الواقع؟ ولا سيما القضية الفلسطينية، لأن حل الدولتين هو الفرصة الوحيدة الآن لحل القضية الفلسطينية، والبديل عن ذلك سيضع المنطقة على طريق الصراع المستمر، ولا يمكن تحقيق أي سلام مع إستمرار بطش قوات الإحتلال ضد الشعب الفلسطيني، والإستمرار في الإستيطان وتهجير الفلسطينيين من أرضهم.

مضيفاً؛ يجب علينا جميعا دعم 
‏مسودة بيان"جدة" بكل قوة والوقوف خلف القيادات العربية لتنفيذ جميع بنودها، لحث العالم الخارجي على أن إحترام قيم، وثقافات الآخرين وإحترام سيادة وإستقلال الدول وسلامة أراضيها، فضلاًعن؛ وقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية كافة باتت سمة مشتركة بين الدول العربية الآن، وتحظىّ بدعم شعوبهما 
‏وأن أي تدخل خارجي في الشأن السوداني مرفوض لأنه سيكون الهدف من وراءة تأجيج الصراع وليس تهدئتة وإنهاءة.

كما أضاف: يجب على جميع أعضاء الجامعة العربية أن تغير من نهج سياستها الآن لأن الوضع الراهن يتطلب منها ذلك، وأن يتواكب نهج سياستها مع تطلعات شعوبهما، ومتواكب مع المتغيرات الحالية التي يمر بها العالم أجمع، وأن يكونوا على علم بأنه لا يستقيم أبداً أن تظل آمال شعوبهم رهينة الفوضى والتدخلات الخارجية المستمرة، وأنه لا يجب أن يتشكل العالم من جديد على حساب الآمة العربية، والإسلامية، ومقدرات شعوبهما، لذا؛ يجب من الآن على جميع أعضاء الجامعة العربية بلا إستثنىّ أن يكونوا شركاء، وعلى قدم المساواة لإعادة ترتيبه الأوراق من جديد.

متواصلاً: والتركيز على ألا تفلت إسرائيل من العقاب وألا تبقىّ مستمرة كدولة فوق القانون،
‏ومطالبتها في وقت لاحق، ومن ساندها بتعويض الشعب الفلسطيني، والإعتذار لة عما بدر منهم في 1948، ومن حق الفلسطينيين على الجامعة العربية، وعلى الأمم المتحدة أن تساعدهم على تحقيق حريتهم وإستقلالهم وتمنحهم عضوية كاملة في الأمم المتحدة، فضلاًعن؛ إرساء مامفاداة للشعب الهيودي أن الشعوب العربية والإسلامية، عامة والشعب الفلسطيني خاصة، أنهم ليس ضد الشعب اليهود، ولكن تلكُما الشعوب ضد من يحتل أرض الفلسطينيين، أو أي أرض عربية أو إسلامية، أياً كانت ديانتهُ، وأن إحتفال الحكومة الإسرائيلية بذكرىّ الإستقلال هو إستمرار لسلسلة التضليل للشعب الإسرائيلي، وماهي إلا إنها مجرد كذبة فلم تحتلها أي دولة بل إن المحتل هو الذي أعطاهم دولة فـ"القدس‬⁩ الشرقية عربية" لا محال سواء قبلت الحكومة الإسرائيلية ⁧‫‬ومن يساندها أو لم يقبلوا، ويجب أن يكون تعليق عضوية "إسرائيل" في الأمم المتحدة مطلب أعضاء الجامعة العربية مشتركين، فضلاًعن؛ تحميل المسؤولية كاملة "لـ "بريطانيا وأمريكا.

حيثُ: انطلقت أعمال القمة العربية عصر اليوم "الجمعة" فى المملكة نبيل أبوالياسين: تعليقا على «القمة العربية الـ 32» بات مهماً توحيد الكلامة ونبذ الخلافات

قال" نبيل أبوالياسين" الكاتب الحقوقي والباحث في الشأني العربي والدولي في تصريح صحفي صادر عنة اليوم «الجمعة»، للصحف والمواقع الإخبارية، إن مسودة البيان الختامي للقمة العربية المنعقدة في جدة، تضمنت أكثر من 30 قضية ترتبط بشؤون العالم العربي، ونرىّ أن من أهم هذة القضايا هي القضية الفلسطينية، والأزمة السورية، التي تشغل الرأي العام العربي فهل يتم تنفيذ بنود هذه المسودة على أرض الواقع؟ ولا سيما القضية الفلسطينية، لأن حل الدولتين هو الفرصة الوحيدة الآن لحل القضية الفلسطينية، والبديل عن ذلك سيضع المنطقة على طريق الصراع المستمر، ولا يمكن تحقيق أي سلام مع إستمرار بطش قوات الإحتلال ضد الشعب الفلسطيني، والإستمرار في الإستيطان وتهجير الفلسطينيين من أرضهم.

مضيفاً؛ يجب علينا جميعا دعم 
‏مسودة بيان"جدة" بكل قوة والوقوف خلف القيادات العربية لتنفيذ جميع بنودها، لحث العالم الخارجي على أن إحترام قيم، وثقافات الآخرين وإحترام سيادة وإستقلال الدول وسلامة أراضيها، فضلاًعن؛ وقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية كافة باتت سمة مشتركة بين الدول العربية الآن، وتحظىّ بدعم شعوبهما 
‏وأن أي تدخل خارجي في الشأن السوداني مرفوض لأنه سيكون الهدف من وراءة تأجيج الصراع وليس تهدئتة وإنهاءة.

كما أضاف: يجب على جميع أعضاء الجامعة العربية أن تغير من نهج سياستها الآن لأن الوضع الراهن يتطلب منها ذلك، وأن يتواكب نهج سياستها مع تطلعات شعوبهما، ومتواكب مع المتغيرات الحالية التي يمر بها العالم أجمع، وأن يكونوا على علم بأنه لا يستقيم أبداً أن تظل آمال شعوبهم رهينة الفوضى والتدخلات الخارجية المستمرة، وأنه لا يجب أن يتشكل العالم من جديد على حساب الآمة العربية، والإسلامية، ومقدرات شعوبهما، لذا؛ يجب من الآن على جميع أعضاء الجامعة العربية بلا إستثنىّ أن يكونوا شركاء، وعلى قدم المساواة لإعادة ترتيبه الأوراق من جديد.

متواصلاً: والتركيز على ألا تفلت إسرائيل من العقاب وألا تبقىّ مستمرة كدولة فوق القانون،
‏ومطالبتها في وقت لاحق، ومن ساندها بتعويض الشعب الفلسطيني، والإعتذار لة عما بدر منهم في 1948، ومن حق الفلسطينيين على الجامعة العربية، وعلى الأمم المتحدة أن تساعدهم على تحقيق حريتهم وإستقلالهم وتمنحهم عضوية كاملة في الأمم المتحدة، فضلاًعن؛ إرساء مامفاداة للشعب الهيودي أن الشعوب العربية والإسلامية، عامة والشعب الفلسطيني خاصة، أنهم ليس ضد الشعب اليهود، ولكن تلكُما الشعوب ضد من يحتل أرض الفلسطينيين، أو أي أرض عربية أو إسلامية، أياً كانت ديانتهُ، وأن إحتفال الحكومة الإسرائيلية بذكرىّ الإستقلال هو إستمرار لسلسلة التضليل للشعب الإسرائيلي، وماهي إلا إنها مجرد كذبة فلم تحتلها أي دولة بل إن المحتل هو الذي أعطاهم دولة فـ"القدس‬⁩ الشرقية عربية" لا محال سواء قبلت الحكومة الإسرائيلية ⁧‫‬ومن يساندها أو لم يقبلوا، ويجب أن يكون تعليق عضوية "إسرائيل" في الأمم المتحدة مطلب أعضاء الجامعة العربية مشتركين، فضلاًعن؛ تحميل المسؤولية كاملة "لـ "بريطانيا وأمريكا.

حيثُ: انطلقت أعمال القمة العربية عصر يوم "الجمعة" فى المملكة العربية السعودية،  
وإحتضنت مدينة جدة، أعمال القمة العربية في دورتها الـ 32، بحضور قادة وزعماء الدول العربية، وتعقد القمة للمرة الأولى منذ 12 عاما" بمشاركة الرئيس السورى بشار الأسد الذى وصل أمس إلى مدينة جدة، وتأتي القمة في ظل متغيرات جيوسياسية بالمنطقة العربية، وفى مساعٍ من قادة دول المنطقة العربية إلى تصفير المشاكل، والعزم على حل الأزمات الداخلية إبتداءً من القضية الفلسطينية مروراً بالملف السوري والأزمة السودانية وباقى الملفات "كـ" الآزمة اليمنية واللبنانية والليبية.

وإختتمت القمة العربية الـ32، وإعتمد مجلس الجامعة العربية على مستوىّ القمة "إعلان جدة"، بحسب ما أعلن ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان" بصفته رئيس القمة، وأعلن ولي العهد السعودي إعتماد القرارات الصادرة عن القمة ومشروع جدول الأعمال و"إعلان جدة"، وقد قام رئيس الوزراء الجزائري "أيمن بن عبدالرحمن" بتسلمه رئاسة القمة العربية الـ32، في نهاية كلمتة التي بدأ بها أعمال القمة، إلى ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان" الذي أُعلن عن إفتتاح القمة، ورحب بالقادة العرب الحاضرين وبالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كضيف شرف.

وتضمن البيان الختامي للقمة العربية العادية في دورتها الثانية والثلاثين، التي إطلقت عصر"الجمعة" في جدة، وسط أجواء تفاؤلية وتوافقية، مسودة تتضمن أكثر من 32 بندا لمختلف القضايا الملحة في العالم العربي بدءاً من القضية الفلسطينية والأزمة السورية والوضع اللبناني، مروراً بالملف الإيراني وصولاً إلى قضايا البيئة والأمن السيبراني، والملفات الاقتصادية والاجتماعية أيضاً.


وأكدت" الجامعة العربية" في مشروع بيان القمة، مركزية القضية الفلسطينية للأمة العربية جمعاء، والهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، وحق دولة فلسطين في السيادة المطلقة على أرضها المحتلة عام 1967 كافة، بما فيها القدس الشرقية، وأهمية تفعيل مبادرة السلام العربية، وفي الملف اللبناني، حث البيان السلطات اللبنانية على مواصلة الجهود لإنتخاب رئيس للبلاد وتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن، وإجراء إصلاحات إقتصادية للخروج من الأزمة الخانقة.

أما في الشأن السوري، فقد شددت مسودة البيان على تجديد الإلتزام بالحفاظ على سيادة "سوريا" ووحدة أراضيها وإستقرارها، وتكثيف الجهود لمساعدتها على الخروج من أزمتها، وإنهاء معاناة الشعب السوري، وفيما يرتبط بالآزمة السودانية، تم تأكيد التضامن الكامل في الحفاظ على سيادة وإستقلال البلاد ووحدة أراضيها، ورفض التدخل في شؤونه الداخلية بإعتبار الأزمة شأناً داخلياً، والحفاظ على المؤسسات، وهذا كان أبرز ما ماجاء في مسودة البيان الختامي للجامعة العربية.

وختم"أبوالياسين" تصريحة الصحفي قائلاً: إن القمة العربية يقع على عاتقها الآن رهان كبير من الشعوب العربية بأكملها، في إطار مناقشة العديد من القضايا العربية وتوثيق التعاون السياسي فيما بينهما، وأن عودة "سوريا" إلى القمة العربية، من أهم السمات الإيجابية التي تشهدها القمة الحالية، وذلك بعد غياب دام لمدة 12 عاماً، وأن قمة جدة اليوم تمثل قمة لم الشمل والإلتئام العربي فضلاًعن؛ توحيد الكلمة، وإننا نرىّ أن سوريا دولة فاعلة، ولا يوجد سلام أو إستقرار، أو توحد للعرب دون سوريا، وعودتها إلى أحضان أشقائها خطوة كبيرة وتحسب للدول العربية إذا تمت تحقيق أمال الشعب السوري وعودة كافة اللاجئين إلى ديارهم بشكل آمن، وأهمية تعزيز المسار السياسي لإنهاء الأزمة ومعالجة تداعياتها الإنسانية والأمنية والسياسية.

وأثنىّ"أبوالياسين" على كلمة ملك المملكة الأردنية الهاشمية"عبدالله الثاني" والتي تعُد من أبرز ما جاءت في القمة العربية، والذي أكد: جلالتة على أن لا مجال للتباطؤ في اإتهاز الفرص أمام القادة العرب، تحقيقا لمصالح البلدان العربية وشعوبها، وشدد؛ في كلمته بالقمة العربية بدورتها العادية 32 بجدة، على أن القضية الفلسطينية لا تزال محور إهتمامنا، ولا يمكن أن نتخلى عن سعينا لتحقيق السلام العادل والشامل، كما أكد؛ على ضرورة تكثيف اللقاءات العربية الدورية، وعلى أعلىّ المستويات، لتحقيق التكامل الإقتصادي بالمنطقة وتوحيد الجهود العربية السياسية والأمنية أيضاً. السعودية،  
وإحتضنت مدينة جدة، أعمال القمة العربية في دورتها الـ 32، بحضور قادة وزعماء الدول العربية، وتعقد القمة للمرة الأولى منذ 12 عاما" بمشاركة الرئيس السورى بشار الأسد الذى وصل أمس إلى مدينة جدة، وتأتي القمة في ظل متغيرات جيوسياسية بالمنطقة العربية، وفى مساعٍ من قادة دول المنطقة العربية إلى تصفير المشاكل، والعزم على حل الأزمات الداخلية إبتداءً من القضية الفلسطينية مروراً بالملف السوري والأزمة السودانية وباقى الملفات "كـ" الآزمة اليمنية واللبنانية والليبية.

وإختتمت القمة العربية الـ32، وإعتمد مجلس الجامعة العربية على مستوىّ القمة "إعلان جدة"، بحسب ما أعلن ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان" بصفته رئيس القمة، وأعلن ولي العهد السعودي إعتماد القرارات الصادرة عن القمة ومشروع جدول الأعمال و"إعلان جدة"، وقد قام رئيس الوزراء الجزائري "أيمن بن عبدالرحمن" بتسلمه رئاسة القمة العربية الـ32، في نهاية كلمتة التي بدأ بها أعمال القمة، إلى ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان" الذي أُعلن عن إفتتاح القمة، ورحب بالقادة العرب الحاضرين وبالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كضيف شرف.

وتضمن البيان الختامي للقمة العربية العادية في دورتها الثانية والثلاثين، التي إطلقت عصر"الجمعة" في جدة، وسط أجواء تفاؤلية وتوافقية، مسودة تتضمن أكثر من 32 بندا لمختلف القضايا الملحة في العالم العربي بدءاً من القضية الفلسطينية والأزمة السورية والوضع اللبناني، مروراً بالملف الإيراني وصولاً إلى قضايا البيئة والأمن السيبراني، والملفات الاقتصادية والاجتماعية أيضاً.


وأكدت" الجامعة العربية" في مشروع بيان القمة، مركزية القضية الفلسطينية للأمة العربية جمعاء، والهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، وحق دولة فلسطين في السيادة المطلقة على أرضها المحتلة عام 1967 كافة، بما فيها القدس الشرقية، وأهمية تفعيل مبادرة السلام العربية، وفي الملف اللبناني، حث البيان السلطات اللبنانية على مواصلة الجهود لإنتخاب رئيس للبلاد وتشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن، وإجراء إصلاحات إقتصادية للخروج من الأزمة الخانقة.

أما في الشأن السوري، فقد شددت مسودة البيان على تجديد الإلتزام بالحفاظ على سيادة "سوريا" ووحدة أراضيها وإستقرارها، وتكثيف الجهود لمساعدتها على الخروج من أزمتها، وإنهاء معاناة الشعب السوري، وفيما يرتبط بالآزمة السودانية، تم تأكيد التضامن الكامل في الحفاظ على سيادة وإستقلال البلاد ووحدة أراضيها، ورفض التدخل في شؤونه الداخلية بإعتبار الأزمة شأناً داخلياً، والحفاظ على المؤسسات، وهذا كان أبرز ما ماجاء في مسودة البيان الختامي للجامعة العربية.

وختم"أبوالياسين" تصريحة الصحفي قائلاً: إن القمة العربية يقع على عاتقها الآن رهان كبير من الشعوب العربية بأكملها، في إطار مناقشة العديد من القضايا العربية وتوثيق التعاون السياسي فيما بينهما، وأن عودة "سوريا" إلى القمة العربية، من أهم السمات الإيجابية التي تشهدها القمة الحالية، وذلك بعد غياب دام لمدة 12 عاماً، وأن قمة جدة اليوم تمثل قمة لم الشمل والإلتئام العربي فضلاًعن؛ توحيد الكلمة، وإننا نرىّ أن سوريا دولة فاعلة، ولا يوجد سلام أو إستقرار، أو توحد للعرب دون سوريا، وعودتها إلى أحضان أشقائها خطوة كبيرة وتحسب للدول العربية إذا تمت تحقيق أمال الشعب السوري وعودة كافة اللاجئين إلى ديارهم بشكل آمن، وأهمية تعزيز المسار السياسي لإنهاء الأزمة ومعالجة تداعياتها الإنسانية والأمنية والسياسية.

وأثنىّ"أبوالياسين" على كلمة ملك المملكة الأردنية الهاشمية"عبدالله الثاني" والتي تعُد من أبرز ما جاءت في القمة العربية، والذي أكد: جلالتة على أن لا مجال للتباطؤ في اإتهاز الفرص أمام القادة العرب، تحقيقا لمصالح البلدان العربية وشعوبها، وشدد؛ في كلمته بالقمة العربية بدورتها العادية 32 بجدة، على أن القضية الفلسطينية لا تزال محور إهتمامنا، ولا يمكن أن نتخلى عن سعينا لتحقيق السلام العادل والشامل، كما أكد؛ على ضرورة تكثيف اللقاءات العربية الدورية، وعلى أعلىّ المستويات، لتحقيق التكامل الإقتصادي بالمنطقة وتوحيد الجهود العربية السياسية والأمنية أيضاً.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -