الجامعة رفضت أن تعترف بالدكتوراه الكندية وطلبت منها تنزل درجة من أستاذ مساعد في كندا إلى مدرس في مصر ﻷن اللوائح تنص على هذا ، لم يهن ذلك على نفسها ولا على شهادتها فعادت إلى كندا لتصبح أول إمرأة عميد لكلية الهندسة في تاريخ كندا ، فهي أول إمرأة تحصل علي الأستاذية في الهندسة الصناعية بتاريخ كندا ، كذلك أصبحت أول إمرأة تعين مستشارة لوزير الدفاع الكندي كما تم انتخابها كزميلة في الأكاديمية الدولية المرموقة لبحوث الانتاج في باريس .
إنها الدكتورة البروفيسور "هدى المراغي" وهي أول إمرأة تعين عميدة لكلية الهندسة في كندا .