أخر الاخبار

الثانوية العامة في زمن الكورونا

الثانوية في زمن كارونا

   يبدأ العديد من الطلاب دروسهم في شهر أغسطس 
  نظرًا لوجود طلاب اعتمدوا على المراجعات  
ولم يآخذو دروس لعدم امتلاكهم للمال أو  بسبب المشاكل عائلية  ، لكن بسبب جائحة كارونا ، لم يتمكنوا من ذلك
  هناك من قضى تلك السنة من مشاكل عائلية صعبة
  ولكل شخص ظروفه الخاصة
  وكانت معظم الامتحانات صعبة ومعقدة
  وقلة التدقيق في التصحيح ، مما تسبب في أخطاء جسيمة وظلم لكثير من الطلاب ، حتى قمت بتصحيح مادتين وظهرت لي في مادة العلم نفس15 درجة من عدم تصحيح الأسئلة وعدم تقدير السؤال ،  وكانت إجابته مطابقة للنموذج.  وبالمثل في اللغة العربية ظهرت لي 5 درجات إعرابات
 مطابقة لنموذج وعندما دخلت علي ظهر لي علي
 موقع التظلم 
  لا يوجد زيادة
  عندما نرتكب أخطاء ، علينا أن نعترف بأخطائنا لأن الدرجات  
  تفرق مع الطالب الذي عانى كثيرًا
  لآسف ، لم آخذ حقي ، ولكن الحمد لله
   لكن هذا كان غير عادل
   تسبب في مشاكل عائلية ، حزني ، وحزن والدي
  أتمنى وأود ألا يشعر أحد بالظلم وأن يعلم أن له حقًا ولا يأخذها
  وهذا يؤثر علينا بشدة ، لآنه مصيرنا
  _```
الشعور بضيق في التنفس وأنك حتى الآن لم تشعر بالراحة   العبئ علي كتفيك ، لذا فأنت تعرف قيمة النجاح.  عندما ينجح الشخص بصعوبة أكبر ، أحيانًا تكون الحياة غير عادلة ، مما يعطي بعض الفرص غير المتكافئة ، ولكن هناك بعض الأشخاص الذين يصبحون أشخاصًا ناجحين على الرغم من الظروف مهما كانت الظروف ضده ومن كانت الظروف معه  الكل ناجح ولكن الذي يواجه صعوبة في الوصول إليه الذي في كل مرة يمر وينجح يرى أمامه عقبة جديدة أو شيء يجعله يسد طريقه لكنه لا يقبل ويجد النجاح بصعوبة
هناگ الكثير من الشباب من تآلمت روحهم من المعناة وبعد تلك المحاولات والصمود من تلك العقبات ينتصر الظلم في في حياتهم
عدم تدقيق في تصحيح أوراق الامتحاناات 
عدم التدقيق في مراجعة 
عدم تقدير الاجابة 
عدم تقدير المعناة لكل منهم ظروفه الخاصه من وفق بين دراسته وبين عمله 
ومن لديه مشاكل عائلية 
ومن لم يستيطع أن يأخذ دروس ولم يملك المال لشراء المذاكرات 
وكل منهم لديه ظروفه االخاصه ولكن هناك من حالفته الظروف ومن قام أشخاص بظلمه ولكن أحياناً ردود الافعال تختلف من يفقد نفسه من ظلم ومن يفقد حياته ويتسبب بأنتحاره ومن يعيش يتألم علي حقه الذي لم يتمكن من أخذه لذلك أعلم جيدا أن لله لايغفل عن الظالمين ولكن النجاح والفشل بيد صاحب الهدف....
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -