أخر الاخبار

عنق الزجاجة بقلم رحمة الشبيني

لحظات تمر بلا معني بلاهدف اتألم كثير 
لا اعرف ماذا افعل ؟  
رايت احلاما ليست لي واقوالاً  عني ليست صحيحه
 لماذا علي ان 
ابرهن كل شئ هل انا في محكمه   
انا في سجن الافكار والاراء والمعتقدات
شعرت لوهله انني مقيده ولكنني تيقنت تقيدي عندما تحطمت احلامي لقد تمنيت ولكن لم اسعي جيدا لتحقييقها لم اعرف كيف اتحرر من التقيد وسجن الاراء والافكار وجودي  في حياه كوجود سفينه في منتصف البحر لا يوجد معها بوصله لتقودهاا رايت شعاع يتجه نحوي رايت نورا خافتا كأنه يقول لي ليس ظلام مكانك يأتي مقتربا نحوي ليبعث بيداخلي الامل عندها تشاورت لعقلي قائلا 
لن اكون سجين لافكار واوامر تقيد احلامي فأتيت حاملاا طوق النجاه رافعا راسي وفخوري ببقوتي كنت ثائره في متاهه مقدره ولكن اشغل الشغف وحبي للاحلامي مكان يأسي لم اعتاد التقيد بالفشل ونظرت نظره للعاالم ليست عاديه سالت الدموع وارايت امامي وجوها كثيره وتمنيت ان لا اري حتي انهم بشر علي هيئه وحوش بشريه تسمتت افكاري واستحوذو ع عقلي حتي اعكس مساري لنجاح لان طريق نجاح خالي من بشر اما طريق فشل متلئ بمن يجعلون كل شئ في
 حياتهم ملك لظروف  تحديت كل شئ اثرت في كثير بعض الاحيان اشعر ان الوحده تأثرني كأنني مأثوره كالعبيد في مكانا بعيدا عن ااالاعين 
تأملت ذلك المكان الخالي وسماع تلك الاصوات ضجيج ما صوته يقترب اكثر تيقنت ان هناك في كل مكان اناس مأثرون ولكنهم لم يتحرروا بعض تحرروا من سجن الافكار والامعتقدات الخاطئه 
لا تكونو اشبه بقطيع غنم كونو اشخاصا مسئوله  
هناك سجن وراء القضبان ولكن هناك سجن اخر وهو شخص يتحكم في قرارات حياتك مصيرك ايجابيتك وسلبياتك يجعلك لاتنظر من عينك للحياه بل من عينه يقيد احلامك وطموحاتك حتي انه يستحوذ علي فشلك وان نجحت لا يعترف بنجاحك لا تقبل الاسبتاد٠٠
 المراهقه ليست معنها ان بعضنا لا يتسوعب الاخطاء فيري بعض المراهق طفل يستسلم للمشاعر ولكن دعني اقول لكم ماهو مراهق من وججهه نظري التي عندما توصلت لها بدات كنقطه لعبور مساري  لاتمكن من البحث عن وجداني
اصبح شغفا لي
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -