أخر الاخبار

سلمي محمود تكتب عن الإحساس بالأمان

سلمي محمود وتحدثها عن الإحساس الآمان🌎. 

كتب /  سلمي محمود حسن 

فبداية الكلام أحب اعرف بنفسي الاول:
انا سلمي محمود حسن من مدينة ميت غمر طالبة جامعية بكلية تربية نوعية قسم إعلام بميت غمر. 
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكتر موضوع شدني اليومين دول وال حبيت اتكلم هو الإحساس بالأمان، الإحساس ال أغلبنا مبقاش لاقيه خلاص سواء فالبيت او فالشغل او حتي فالشارع بين الاسرة والصحاب الاحساس اختفي تماماً عاند بعض الناس. 
ودا بيرجع للأحادث ال بقت بتحصل كلها ورا بعض من كورث طبيعيه وقلق ومرض ومشاكل وقتل وسرقه وغيره كتيير. 
بس نيجي لنقطه وهي إن الإحساس بالأمان ملهوش دعوة بكل دا هو إحساس ي بيزيد ي بيقل بقربك او بعدك عن ربنا بإختلاف الأديان طبعاً 
وبيجي من مجبة الأسرة الحب ال لازم نلاقيه جوا البيت عشان مندورش علية برة البيت ومنخشش فمتاهات تانيه كتيره بسبب كدا. 
الأمان ال بنلاقيه لما بنكون مطمنين لشخص معين فحياتنا مهما كان مين والمعروفه إن أمان البنت بعد ربنا هو باباها دايماً.
فمهما زادت الكوارث إعرفوا دايماً إن ف ربنا وهو كبير علي كل حاجه مهما كانت بس انتوا ثقوا فيه لإنه عمره مبيعملش اي حاجه وحشه لاي إنسان.

اما بخصوص البنت وأمنها فهو اكبر طموحها إنها بس تكون ماشية فالشارع مطمنه ان كحدش هيضايقها مافيش تحرش مافيش خطف مافيش قتل مافيش سرقة مافيش كتير 
والأمان للرجال انه يمشي يحافظ ع كل بنت زي اخته. 

مهي لو الحياة مشيت صح بادينا نمشيها صح 
ساعتها بس ربنا هيرضي عننا وهنرجع تاني نحس بالأمان زي الأول واكتر كمان.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -