أخر الاخبار

المرأة التى استولت على عرش ماسبيرو



نائلة فاروق التى  اطاحت بكل من طارق عبدالحميد نائب رئيس قطاع القنوات الأقليمة لتحتل محله  وفى أقل من شهرين التضحية بالدكتور هانى جعفر أقدم رئيس قطاع والحاصل على دكتوراه فى الإعلام من كلية الإعلام لتجلس مكانه أيضا  اى موهبة هذه وأى نفوذ جامح ...
.وفى اول رد فعل عفوى للدكتور سامى عبدالعزيز عميد كلية الإعلام الأسبق 
معلقا على المشهد بشكل ساخر قائلا(قطاع الملايات الإقليمية) ثم خشى الرجل أن تفرش له الملايات فاردف قائلا :الملائات الأقليمة من اللملائة
 حتى لايدخل طرفا فى صراع اوخصومة اوحكم قد يكون مبكرا على كيف لخبرة مدير عام قناة أن يقفز بسرعة الصاروخ ليحتل هذا العرش المهم نعم عرش مهم القنوات الأقليمة السته تغطى كل ربوع مصر من الاسكندرية الى أسوان بمدنها وقراها ولها أهمية قصوى فى التواصل مع المواطن والرأى العام ولم نرد التسرع فى الحكم او الأحكام المسبقة ولكن أمام مارصدنا على مدى شهورمن رصد ومتابعة دقيقة الأمور تتجه إلى الأسوأ على الإطلاق فى ظل غياب الرؤيةوالاهتمام فقط بعمل لوجو جديد ومجموعة فواصل ولكن المضمون لايصل إلى مستوى المهنية وملاحقة الرؤى التى تنتجها الدولة  ..

.والسؤال الأهم على الإطلاق أين الهيكلة الإدارية والفنية والتى كثيرا ماسمعنا عنها واين القطاع المرئى الجديد الذى ينتظره بفروغ الصبر أهل ماسبيروا ليضم كل القطاعات المرئية (قطاع _التليفزيون/القنوات الإقليمية /القنوات المتخصصة /قطاع الأخبار فى عودة إلى ماكان عليه التليفزيون المصرى العملاق والأهم هنا حسن اختيار رئيس للقطاع المرئى ليعيد الروح لماسبيروا حلم المصريين تليفزيون الدولة

تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق



    وضع القراءة :
    حجم الخط
    +
    16
    -
    تباعد السطور
    +
    2
    -