صورها ملأت مواقع التواصل، فالطفلة التي خطفت بعمر الـ 11 سنة من قبل داعش حلت أمس شابة على أهلها في العراق.
سنوات أمضتها ليلى عيدو تحت ظل القهر والخوف في "خلافة" التنظيم الإرهابي، بعد أن خطفت مع المئات من الأيزيديات، قبل أن تحرر العام الماضي مع تقهقر التنظيم وانسحابه من منطقة الباغوز شرق سوريا.
سنوات أمضتها ليلى عيدو تحت ظل القهر والخوف في "خلافة" التنظيم الإرهابي، بعد أن خطفت مع المئات من الأيزيديات، قبل أن تحرر العام الماضي مع تقهقر التنظيم وانسحابه من منطقة الباغوز شرق سوريا.
أمس الأحد، سلمت الشابة إلى ذويها في العراق، بعد أن أمضت أشهراً في مخيم الهول تحت أعين "داعشيات" يغص بهن المخيم، تنتظر هذا اللقاء الذي طال انتظاره، وآخره انتشار الفيروس خلال الفترة الماضية.